عندما علمت الأخت مرلين شديد، رئيسة معهد سيدة لبنان في هاريس بارك ـ سيدني ـ أستراليا، بدخول صديقها الدكتور عصام حداد الى المستشفى، رفعت الصلاة عالياً من أجل أن يمنحه الله الشفاء العاجل، ليعود الى مزاولة أعماله كالمعتاد، خاصة فيما يتعلّق بشؤون التربية والتعليم والثقافة والأدب.
إنه قلم شامخ، وسيبقى شامخاً ومكللاً بالصحة والعافية بإذن الله.