أنطوان وتراز بعيني من أكثر أصدقاء الدكتور عصام حداد حباً له، فلقد رافقاه طوال مدة وجوده في أستراليا.. حتى توطدت بينهما محبة كبرى لم تقدر سنوات البعد والغربة من محوها.
وها هما يهتفان بصوت واحد عندما علما بمرض خلهما الوفي: سلامة قلبك يا أغلى دكتور ع قلوبنا.
سيدة المعونات تحرسك.. ويرد عنك مار شربل جارك كل ضرر.
سلامنا لآل حداد الكرام فرداً فرداً.